الأحد، 26 فبراير 2012

ساعات سوداوية الدقائق

أحيانا يتسلل الملل الى عالمي ويلون سماء أيامي باللون الأسود , هو شعور بظاهرة الملل وبداخله رغبة في الهروب من دقائق ساعاتي السوداوية العقارب رغبة قاتلة ترسم ملامح الحزن في سطور أوراقي تجعل سماء عالمي تمتلئ بالدموع , قاسية هي تلك المشاعر التي تباغتني على حين غفلة وتسرق البسمة من شفاتي.
رغبتي الملحة في البكاء تمتزج مع رغبتي في أحتواء حزني فينولد شعور الامبالاة لمشاعري.
مااذا أفعل لا أملك الإ الكتابة لعل الكلمات تدفن حزني وتواري دموعي المنسية.

السبت، 25 فبراير 2012

داء السكري.. ما هو؟

يقوم الجسم بتحويل الغذاء الذي نأكله إلى مادة تدعى جلوكوز )سكر أحادي( وهناك هرمون
يدعى هرمون الأنسولين ويفرز بواسطة البنكرياس وهو ضروري لعملية دخول الجلوكوز
إلى خلايا الجسم حيث يتم تحويل الجلوكوز داخل الخلايا إلى طاقة حتى تمكن كل خلية من
القيام بوظائفها.
داء السكري عبارة عن مرض مزمن وشائع ناتج عن إزدياد مستوى السكر في الدم ويحدث عندما
لا يستطيع الجسم إفراز كمية كافية من الأنسولين أو عندما تكون كمية الأنسولين الطبيعية
غير فعالة أ ولقلة استقباله من قبل خلايا الجسم المختلفة مما ينتج عنه ارتفاع نسبة السكر
في الدم عوضا عن دخوله لخلايا الجسم )لعدم وجود كمية كافية من الأنسولين( ويتم طرحه
في البول عندما تتخطى كمية السكر في الدم ) 180 ملجم( ويتم فقدان الطاقة.

ما هو عمل الأنسولين في الجسم ؟

هو عبارة عن هرمون يفرز عن طريق خلايا بيتا من
البنكرياس.
عمله : يؤثر على العناصر الثلاث الأساسية في
الطعام وكذلك في الجسم وهي :
السكريات، الدهنيات، البروتينات.
السكريات : يساعد على دخول سكر الجلوكوز من الدم إلى الخلايا وكذلك على عمليات
التمثيل الغذائي له في الخلايا التي تنتهي بإنتاج الطاقة التي يستخدمها الجسم في
نشاطاته المختلفة.
على الطاقة ويترتب على ذلك مضاعفات كثيرة بأجزاء متفرقة من الجسم سوف يلي
الحديث عنها.
تراكم الجلوكوز من الأطعمة السكرية والنشوية في الدم، بدلاَ من استخدامه في الحصول
الجلوكوز بالدم.
إخراج الكبد لمزيد من الجلوكوز إلى تيار الدم من المخزون لديه فيزيد ارتفاع مستوى
والترايجلسيريد( مما يعرض المريض للإصابة بتصلب الشرايين والأزمات القلبية - وأيضاَ
فقدان الوزن.
تحلل الدهون المختزنة بالجسم وخروجها إلى تيار الدم )منها الكوليسترول
وتجديد أنسجة الجسم التالفة، مما يضعف من حيوية الجسم ويزيد من فقدان الوزن.
هدم المواد البروتينية وتحويلها إلى سكريات - بدلاَ من الاستفادة بها في بناء العضلات
فيشعر المريض بالتعب بسرعة عند القيام بنشاط عضلي إذا ما تم استهلاك الطاقة الموجودة
بالعضلات.
عدم قدرة العضلات على تجديد الطاقة المختزنة بها بتحويل الجلوكوز إلى جليكوجين،
إذن فالنتيجة النهائية لنقص الأنسولين :

البروتينات : يساعد على عمليات البناء في الجسم بمعنى استخدام الأحماض الأمينية الناتجة
من هضم الطعام في بناء البروتينات في الخلايا.
الدهنيات : يقلل الأنسولين من دهنيات الدم وذلك لتخزينها في أماكن تخزين الدهون تحت
الجلد وحول الكليتين والأمعاء.


هي غدة تقع في أعلى البطن خلف المعدة ويوجد بها
مجموعات من الخلايا التي تفرز الهرمونات بالإضافة
إلى غدد أخرى تفرز أنزيمات هاضمة تساعد في عملية
الهضم.
ما هو البنكريا س ؟


داء السكري.. ما هو؟

الأربعاء، 22 فبراير 2012

الخيارات الغذائية الصحية

لاشك أن الحياة المتوازنة تعني اكتمال الصحة البدنية والنفسية وذلك نتيجة للارتباط الوثيق بين هذين المجالين لدى الإنسان عموما فإذا كانت المقدمات منطقية لابد، بمشيئة الله، أن تأتي النتائج منطقية أيضا، وحيث أننا دائما نحصد ما نزرعه، فإن المسؤولية تقع على عاتقنا في اختيار بصمتنا الصحية لأن الغذاء غير المتوازن يؤدي إلى إخفاق الجسم في تحقيق امكانيات نموه ومن هنا فإننا نأمل أن يوصلنا اتباع القواعد والخيارات الأساسية الواردة في هذا الدليل الغذائي إلى بر الأمان للتمتع بموفور الصحة والعافية تمهيدا للعب دور أكثر ايجابية في الحياة .
 
الخطة الغذائية :
  • تناول الدهن بكميات أقل ـ حاول أن لا تتخطى الكمية المسموح بها يوميا
  •  تناول وجبات متنوعة وصحية مع الإكثار من الخضروات والفواكه .
  •  تناول وجبات رئيسة خلال اليوم مع وجبات خفيفة قليلة الوحدات الحرارية وخفيفة الدهون .
بعض القواعد الأساسية في التغذية :
  • توفر الوحدات الحرارية الطاقة التي يحتاجها الجسم للبقاء، وتتواجد الوحدات في الكاربوهيدرات (carbohydrates) (كالسكريات والنشويات) وفي الدهون (fats) والبروتينات (proteins) لكن الدهن يولد ضعف عدد الوحدات الحرارية في الجرام الواحد مقارنة مع البروتينات والكاربوهيدرات
  • ويمكن تعريف الكاربوهيدرات بالأطعمة التي تتجزأ إلى الغلوكوز أو السكر الذي تستخدمه الخلايا لنشاطها وهو نوعان:
    • البسيط وتجده في السكر والعسل والحلويات مثلا،
    •  أما المركب فتجده في الخضار والخبز والبطاطا والمعجنات والأرز، ويجب أن تكون الكاريوهايدرات المركبة الأساس للوجبات .
  •  تعتبر البروتينات العنصر الأهم في بناء العضلات أو الجزء الأكثر فاعلية في الجسم لإحراق الوحدات الحرارية، تجدها في اللحوم ومشتقات الحليب وبكميات قليلة في الخضار والحبوب وينبغي الإكثار من تبادل البروتينات مع التذكير أن الأطعمة الغنية بهذه المادة هي عالية الدهنيات في الغالب، تحقق من وجود بدائل خفيفة الدهن ما امكنك ذلك
  • الدهون ضرورية للحياة وللصحة السليمة لكنها إذا تجاوزت الكمية اللازمة تصبح تهديدا للصحة وللحياة تجدها في مشتقات الحليب والزبدة والزيوت والسمن وفي اللحوم أيضا
  • أما الوجبة الصحية والكاملة فهي التي تشتمل على الكاريوهيدرات والبروتينات والدهنيات بالنسب التالية:
    • 50 – 70 % كاربوهيدرات
    • 10 – 20 % بروتين
    • 20 – 30 % دهون

الرياضة

الرياضة و أثرها الصحي على الجسم

لا يخفى على أحد ما للرياضة  المنتظمة من آثر ايجابي على الصحة . فهي تعمل على فقدان الوزن و منع العديد من الأمراض وتحسين الصحة العامة. 

وتشير الدراسات إلى أن الأشخاص الغير مزاولين للرياضة يمكن أن يحصلوا على فوائد صحية هامة إذا زاولوا الرياضة أو أي نشاط بدني خلال اليوم لمدة 30 دقيقة أو أكثر. وتظهر البحوث أيضاً  أن النشاط البدني المنتظم مع  عادات الأكل الصحية ،  تعتبر هي الطريقة الأكثر فعالية وصحية للسيطرة على الوزن. سواء كنت تحاول فقدان الوزن أو المحافظة عليه .فلا يهم أي نوع من النشاط البدني الذي  تقوم بها سواء  كان ألعاب رياضية ، أو أعمال المنزلية ، أو أعمال متعلقة بالعمل.

الفوائد الصحية للتمرين الرياضية : 
 
 تساعد ممارسة الرياضة بشكل منتظم على حمايتك من أمراض القلب والسكتة الدماغية وارتفاع ضغط الدم والسكري غير المعتمد على الأنسولين والسمنة وآلام الظهر وهشاشة العظام ، ويمكن أيضاً أن تحسّن المزاج ، وتجنبك ضغوط الحياة.كما أنها تزيد الكولسترول المفيد في الجسم وتخفض من الكولسترول الضار و تحسّن تدفق الدم ، وتزيد قدرتك على تحمل ضغوط العمل.

 كما أنها تقّلل من :
  • الوفاة المبكرة. 
  • الموت المبكر من أمراض القلب. 
  • مخاطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم. 
  • خطر الإصابة بسرطان القولون. 
  • مشاعر الاكتئاب والقلق. 
وتساعد على :
  • التحكّم في الوزن. 
  • بناء الجسم والحفاظ على صحة العظام والعضلات والمفاصل. 
  • أن يكون كبار السن أقوى وأكثر قدرة على التحرك من دون الوقوع. 
  • خفض ضغط الدم لدى الأشخاص الذين يعانون أصلا من ارتفاع ضغط الدم. 
  • تعززّ  الصحة النفسية. 
لذلك ينصح الخبراء بممارسة الرياضة من 20-30 دقيقة ثلاث مرات أو أكثر في الأسبوع ، وأداء تمارين العضلات على الأقل مرتين في الأسبوع.

الفوائد الصحية الخاصة  للتمرين الرياضية  في الوقاية من بعض الأمراض المزمنة : 
 
  • ارتفاع ضغط الدم.    تعمل الرياضة المنتظمة على خفض ضغط الدم للمرضى اللذيّن يعانون من ارتفاع ضغط الدم. كما تقلل من نسبة الدهون في الجسم  .
  • مرض السكري الغير معتمد على الأنسولين. تساعد الرياضة المنتظمة  على الوقاية ومنع مضاعفات السكري الغير معتمد على الأنسولين.
  • السمنة. يساعد النشاط البدني على خفض الدهون في الجسم من خلال البناء أو الحفاظ على كتلة العضلات وتحسين قدرة الجسم على استخدام السعرات الحرارية. وعندما يتم الجمع بين النشاط البدني والتغذية السليمة فإنه تساعدك  في السيطرة على الوزن ومنع السمنة ، وهو عامل الخطر الرئيسي لكثير من الأمراض. 
  • آلام الظهر. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يساعد على علاج آلام الظهر والوقاية منها عن طريق زيادة قوة ومرونة العضلات والتحمل وتحسين الاستقامة.
  • هشاشة العظام . ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تعزز تكوين العظام ، وتمنع هشاشة العظام  المرتبطة بالشيخوخة. 
  • الآثار النفسية. يحسن النشاط البدني المنتظم المزاج ، ويعزز من صحتك النفسية. كما أنه يحد من الاكتئاب والقلق ويساعدك على الحد من آثار ضغوط الحياة.
احتياطات يجب مراعاتها عند أداء التمارين الرياضية  : 
 
  • إذا كنت لم تزاول الرياضة لفترة طويلة  ، فإنك  تحتاج أن تبدأ برياضة بسيطة كالمشي أو السباحة ولفترة زمنية قصيرة مع زيادتها تدريجياً. فهذا يساعدك على الاستمرار والمداومة ويمنع حصول أي مضاعفات على صحتك.
  • يجب استشارة الطبيب لمعرفة نوع الرياضة المناسب لك .
  • تجنب الاندفاع وأداء الرياضات العنيفة التي قد تضرك وتسبب لك العديد من المشاكل الصحية كالآلام الظهر أو التواء الكاحل .
  • تجنب استخدام أي أدوية أو منشطات أو أعشاب بدون استشارة الطبيب.
  • تجنب الرياضة في الأجواء المتقلبة ( شديد الحرارة ، شديد  البرودة ).
  • إذا كنت تعاني من أي من الأمراض المزمنة فيفضل أن تكون الرياضة برفقة أحد أفراد الأسرة وتأكد من مراعاتك  الاحتياطات اللازمة قبل الرياضة ( كوجود بخاخ الربو لمريض الربو أو عصير محلى لمريض السكري) .

breastfeeding...what you need to know part3

Breastfeeding can reduce your stress level and your risk of postpartum depression

The National Institutes of Health reviewed more than 9,000 study abstracts and concluded that women who didn't breastfeed or who stopped breastfeeding early on had a higher risk of postpartum depression .
Many women report feeling relaxed while breastfeeding. That's because nursing triggers the release of the hormone oxytocin. Numerous studies in animals and humans have found that oxytocin promotes nurturing and relaxation. (Oxytocin released while nursing also helps your uterus contract after birth, resulting in less postpartum bleeding.)
One study found that women who had high amounts of oxytocin in their system (50 percent of breastfeeding moms as opposed to 8 percent of bottle-feeding moms) had lower blood pressure after being asked to talk about a stressful personal problem.
By the way, if you're being treated for depression, you can still breastfeed your baby. Your healthcare practitioner can help you identify safe ways to treat your depression while nursing.

Breastfeeding may reduce your risk of some types of cancer

Numerous studies have found that the longer women breastfeed, the more they're protected against breast and ovarian cancer. For breast cancer, nursing for at least a year appears to have the most protective effect.
It's not entirely clear how breastfeeding helps, but it may have to do with the structural changes in breast tissue caused by breastfeeding and the fact that lactation suppresses the amount of estrogen your body produces. Researchers think the effect on ovarian cancer may be related to estrogen suppression as well.

breastfeeding...what you need to know part2

Breastfeeding can protect your baby from developing allergies

Babies who are fed a formula based on cow's milk or soy tend to have more allergic reactions than breastfed babies.
Scientists think that immune factors such as secretory IgA (only available in breast milk) help prevent allergic reactions to food by providing a layer of protection to a baby's intestinal tract. Without this protection, inflammation can develop and the wall of the intestine can become "leaky." This allows undigested proteins to cross the gut where they can cause an allergic reaction and other health problems.
Babies who are fed formula rather than breast milk don't get this layer of protection, so they're more vulnerable to inflammation, allergies, and other eventual health issues.

Breastfeeding may boost your child's intelligence

Various researchers have found a connection between breastfeeding and cognitive development. In a study of more than 17,000 infants followed from birth to 6 1/2 years, researchers concluded from IQ scores and other intelligence tests that prolonged and exclusive breastfeeding significantly improves cognitive development.
Another study of almost 4,000 children showed that babies who were breastfed had significantly higher scores on a vocabulary test at 5 years of age than children who were not breastfed. And the scores were higher the longer they had been nursed.
Preterm infants with extremely low birth weight who received breast milk shortly after birth improved their mental development scores at 18 months when compared with preterm infants who weren't given breast milk. In a later study, researchers found that the higher scores held at 30 months, and that the babies who received breast milk were also less likely to be hospitalized again because of respiratory infections.
Experts say that the emotional bonding that takes place during breastfeeding probably contributes to some of the brainpower benefits, but that the fatty acids in breast milk may play the biggest role.

Breastfeeding may protect your child from obesity

The American Academy of Pediatrics recommends breastfeeding as a way to help reduce your child's risk of becoming overweight or obese. An analysis of 17 studies published in the American Journal of Epidemiology shows that breastfeeding reduces a child's risk of becoming overweight as a teen or adult. The strongest effect is in children who were exclusively breastfed, and the longer the baby was breastfed the stronger the link.
Experts think that breastfeeding may affect later weight gain for several reasons:
  • Breastfed babies are better at eating until their hunger is satisfied, leading to healthier eating patterns as they grow.
  • Breast milk contains less insulin than formula. (Insulin stimulates the creation of fat.)
  • Breastfed babies have more leptin in their system, a hormone that researchers believe plays a role in regulating appetite and fat.
  • Compared with breastfed babies, formula-fed infants gain weight more rapidly in the first weeks of life. This rapid weight gain is associated with later obesity.

Breastfeeding may lower your baby's risk of SIDS

A large German study published in 2009 found that breastfeeding – either exclusively or partially – is associated with a lower risk of sudden infant death syndrome. The researchers concluded that exclusive breastfeeding at 1 month of age cut the risk of SIDS in half.
The U.S. Centers for Disease Control and Prevention (CDC) recommends breastfeeding for as long as possible to reduce the risk of SIDS.

breastfeeding...What you need to know part1

Breast milk is best for your baby, and the benefits of breastfeeding extend well beyond basic nutrition. In addition to containing all the vitamins and nutrients your baby needs in the first six months of life, breast milk is packed with disease-fighting substances that protect your baby from illness.
That's one reason the American Academy of Pediatrics recommends exclusive breastfeeding for the first six months (although any amount of breastfeeding is beneficial). And scientific studies have shown that breastfeeding is good for your health, too.

Here's a look at some of the most important benefits breastfeeding offers you and your baby.

Breastfeeding protects your baby from a long list of illnesses

Numerous studies from around the world have shown that stomach viruses, lower respiratory illnesses, ear infections, and meningitis occur less often in breastfed babies and are less severe when they do happen. Exclusive breastfeeding (meaning no solid food, formula, or water) for at least six months seems to offer the
most protection
One large study by the National Institute of Environmental Health Sciences showed that children who are breastfed have a 20 percent lower risk of dying between the ages of 28 days and 1 year than children who weren't breastfed, with longer breastfeeding associated with lower risk.
The main immune factor at work here is a substance called secretory immunoglobulin A (IgA) that's present in large amounts in colostrum, the first milk your body produces for your baby. (Secretory IgA is present in lower concentrations in mature breast milk.) The substance guards against invading germs by forming a protective layer on the mucous membranes in your baby's intestines, nose, and throat.
Your breast milk is specifically tailored to your baby. Your body responds to pathogens (virus and bacteria) that are in your body and makes secretory IgA that's specific to those pathogens, creating protection for your baby based on whatever you're exposed to.
Breastfeeding's protection against illness lasts beyond your baby's breastfeeding stage, too. Studies have shown that breastfeeding can reduce a child's risk of developing certain childhood cancers. Scientists don't know exactly how breast milk reduces the risk, but they think antibodies in breast milk may give a baby's immune system a boost.
Breastfeeding may also help children avoid a host of diseases that strike later in life, such as type 1 and type 2 diabetes, high cholesterol, and inflammatory bowel disease. In fact, preemies given breast milk as babies are less likely to have high blood pressure by the time they're teenagers.
For babies who aren't breastfed, researchers have documented a link between lack of breastfeeding and later development of Crohn's disease and ulcerative colitis.

Is it true

Is it true that bubble baths cause urinary tract infections in children

Indirectly, maybe.

Parents are often cautioned not to use bubble bath because it can contribute to urinary tract infections (UTIs). But no studies have proven a link between bubble bath and UTIs, says Ranjiv Mathews, associate professor of pediatric urology at Johns Hopkins Children's Center in Baltimore.
So what's the connection?
Bubble bath – in fact, any kind of strong soap or even soapy water – can irritate the opening of a child's urethra if it isn't rinsed off completely. Once the irritation begins, it can become painful to urinate, causing the child to hold her urine, which can lead to a UTI.
Some experts recommend delaying bubble baths until your child is at least 3 years old, but others, like Mathews, recommend avoiding them altogether. They also say it's better not to let a child sit in a tub of soapy water or water that contains shampoo.

Is it true

Is it true that dark circles under my child's eyes could be a sign of allergies?

Yes. While dark bluish circles under the eyes can be hereditary, they can also have other causes, including allergies. In fact, they’re often referred to as "allergic shiners."
That's because when the nose is congested – which commonly happens with allergies – the surrounding veins become restricted, slowing the blood flow. As a result, the veins under the eyes can swell and look darker, particularly among people with light skin. Chronic sinus infections and colds – in fact, anything that causes nasal inflammation – can also cause these dark circles.
Other telltale signs of an allergy include dry, red, itchy skin; wheezing; coughing; red or watery eyes; sniffling; rubbing the nose; and sneezing.

Is it true

Is it true that babies can recognize their mother's voice at birth

Amazingly, babies can recognize their mother's voice even before birth.

Researchers have long known that newborns recognize – and prefer – their mom's voice. And any new mother can tell you that the sound of her voice is a delight to her new baby. Babies also seem soothed by sounds that mimic those they heard in the womb, like whirring fans and washing machines.

For a study published in the Journal of Psychological Science in 2003, Canadian and Chinese researchers took this voice recognition idea one step further.
They recorded  pregnant women reading a poem out loud, and then played the recordings to the babies in utero. The heart rate of babies who heard their mom's voice speeded up, while the heart rate of those who heard the tapes of another mom's voice slowed down, showing that the babies did distinguish between the two.
The researchers theorized that the slower heart rates occurred when the babies were trying to "figure out" what they were hearing, and the faster heart rates corresponded to excitement at hearing their mother's voice.
Experts believe that by picking up the cadence of their mother's voice, babies are beginning to learn about language – and their mom – even before birth.

Is it true

Is it true that babies who are long when they’re born will grow up to be tall 

Yes, long babies do tend to grow up to be tall adults.

The height of a baby's parents is another clue to whether or not he'll be tall enough to slam dunk. Babies do inherit their parents' body types — tall, short, heavy, or slender.

Based on this genetic factor, you can estimate your child's adult height by adding Mom's and Dad's heights (in inches), dividing that number by two, and adding 2.5 inches for boys or subtracting 2.5 inches for girls.

Another rule of thumb is that a person's height when full grown is double his height at age 3.

Of course, we've all seen kids who tower over both parents, who end up much shorter than expected, or who are shorter than average throughout childhood and then pull an Alice-in-Wonderland size change -- so none of this is guaranteed.

Is it true

Is it true that boy babies are more likely to be colicky than girl babies?

No, colic doesn't discriminate on the basis of sex. Or almost anything else, it seems.
Colic is equally common among girls and boys, first born and later born, breastfed and formula-fed babies. No one knows why some babies are more prone to be colicky than others, although there are plenty of theories.
Only one risk factor has been proven: If a woman smokes during or after pregnancy, her baby's risk of developing colic is significantly higher. If you're a smoker and have had trouble quitting, the prospect of dealing with an inconsolable baby may give you the incentive to make it stick!

جدول التطعيمات الأساسية

جدول التطعيمات الأساسية للأطفال 
 
الزيارة
اللقاح
الولادة
 االدرن

الإلتهاب الكبدي (ب )
شهرين
شلل الأطفال المعطل الثلاثي البكتيري ؛ الإلتهاب الكبدي (ب) ؛ المستدمية النزلية)
4 شهور
شلل الأطفال الفموي (الثلاثي البكتيري ؛ الإلتهاب الكبدي (ب) ؛ المستدمية النزلية)
6 شهور
شلل الأطفال الفموي (الثلاثي البكتيري ؛ الإلتهاب الكبدي (ب) ؛ المستدمية النزلية)
9 شهور
الحصبة المفرد
12 شهر
شلل الأطفال الفموي
الثلاثي الفيروسي
 الجديري المائي
18 شهر
شلل الأطفال الفموي(الثلاثي البكتيري ؛ المستدمية النزلية)
 الإلتهاب الكبدي (أ)
24 شهر
الإلتهاب الكبدي (أ)
4-6 سنوات
شلل الأطفال الفموي
الثلاثي البكتيري
الثلاثي الفيروسي
الجديري المائي 

الأسعافات الأولية لمريض الصرع


الأسعافات الأولية التى يمكن اجراؤها لمريض الصرع أثناء النوبة الصرعية ؟


1. الامتناع عن محاولة فتح الفم أو وضع أى شى فى الفم أو بين الأسنان.

2. الامتناع عن محاولة تقيد حركة الأطراف أو التشنجات وتترك النوبة حتى تنتهى تلقائيآ وهى عادة لا تستغرق سوى دقائق معدودة.

3. أهم شىء ابعاد المريض عن الأماكن الخطيرة حتى يتجنب الأصابة وأسهل شى وضع المريض على جنبه فوق مرتبه على الأرض ..

4. التاكد من أن المريض يتنفس بطريقة سليمة ..

5. من المهم بمكان طمأنة المريض اثناء مرحلة الأفاقة وبعد النوبة وملاحظته حتى يسترد كامل وعيه ..

6. لا يؤخذ أى علاج اثناء أو بعد النوبة وانما يسجل حدوث النوبة فى جدول المتابعة وعلى المريض ابلاغ طبيبه بحدوثها..

7- فى حالات نادرة تتكرر النوبة بصورة شديدة ودون أن يسترد المريض وعيه بين النوبات .. فى هذه الحالة لابد من استدعاء الطبيب فورأ.

كيفية التعامل مع الطفل المصاب بالصرع


نبذه عن المرض

الدماغ عبارة عن عضو بالغ التعقيد وشديد الحساسية فهو يوجه ويتحكم وينظم جميع أعمالنا، ويتحكم الدماغ بحركاتنا وأحاسيسنا وأفكارنا وعواطفنا. ويعتبر الدماغ مقر الذاكرة وهو الذي يقوم بتنظيم الأعمال الداخلية اللاإرادية في الجسم كوظائف القلب والرئتين. وتعمل خلايا الدماغ معا وتتصل ببعض من خلال إشارات كهربائية. وفي بعض الأحيان يكون هناك تفريغ كهربائي غير عادي في مجموعة من الخلايا وتكون نتيجة ذلك حدوث النوبة. ويتوقف نوع النوبة على جزء الدماغ الذي حصل فيه التفريغ الكهربائي غير العادي.
 

الثلاثاء، 21 فبراير 2012

إنخفاض سكــــ الدم ــــر



يعتبر الجلوكوز هو مصدر الطاقة الأساسي في الجسم و يساعد على توفير الطاقة اللازمة لأداء نشاطات الجسم. و يتراوح المعدل الطبيعي لمستوى الجلوكوز ( سكر الدم) من 70-120 ملجم/ دسل، و يحدث هبوط السكر عندما يكون مستوى سكر الدم (الجلوكوز) منخفض جداً بحيث يصل إلى أقل من 70 ملجم/دسل (مليجرام من الجلوكوز لكل ديسلتر من الدم).  


أسباب انخفاض سكر الدم:

1.         عدم تناول كمية كافية من الطعام أو تأخير موعد الوجبات الغذائية.
2.         زيادة النشاط الجسدي أو ممارسة الرياضة بمعدل أعلى من المعدل الطبيعي .
3.         زيادة الجرعات الدوائية سواء الأنسولين أو الحبوب الخافضة الفموية بهدف خفض مستوى الجلوكوز في الدم بدون استشارة الطبيب.
4.         عدم تناسب جرعة الأنسولين مع الوجبات الغذائية.
5.         ممارسة الأنشطة البدنية في وقت فعالية الأنسولين القصوى.

أعراض انخفاض سكر الدم:

1.         الصداع والدوار الشديد.
2.         صعوبة في التركيز وثقل في الكلام.
3.         فقدان الوعي وحدوث تشنجات.
4.         عدم وضوح الرؤية.
5.          العصبية والتصرفات غير الطبيعية وتغير المزاج.
6.         الارتعاش و التعرق بغزارة وشحوب الوجه.
7.         الشعور بالتنميل في الأطراف وحول الشفتين.
8.         عدم القدرة على النوم وخفقان القلب.
9.         الجوع والإحساس بالغثيان.

الوقاية:
          إن خطة علاج مرضى السكر موضوعة على حسب الوجبات الغذائية والنشاط اليومي، فإذا أخذ المريض الأنسولين ولم يتناول وجبته الغذائية سيعمل الأنسولين على خفض سكر الدم (الجلوكوز) بدلاً من الاستفادة من الطعام ولهذا السبب ينخفض سكر الدم، ولمنع حدوث نوبة هبوط السكر على المريض إتباع ما يلي:

·        الدواء:
أخذ الدواء أو جرعة الأنسولين على حسب وصفة الطبيب وفي الوقت المناسب.
·        الغذاء:
تناول الوجبات الغذائية أو الطعام بانتظام وبكمية كافية وتجنب إلغاء أي من الوجبات الرئيسية أو الخفيفة.
·        النشاط اليومي:
يفضل مناقشة الطبيب في حالة زيادة النشاط اليومي عن المعدل الطبيعي أو القيام بعمل على غير العادة.

سكري الحمل

أنيميا نقص الحديد ..... أثناء الحمل

أنيميا نقص الحديد

 أنيميا نقص الحديد من أكثر أمراض التغذية التي تهدد صحة الأمهات خلال فترة الحمل والأطفال، نسبة الإصابة بالمرض مرتفعة نظراً لضعف الثقافة الغذائية بين شرائح كثيرة في المجتمع.

مضاعفات الأنيميا على الأجهزة الحيوية بالجسم كثيرة مثل فقر الدم والضعف العام والتأثير على مستوى ذكاء الأطفال وقدرتهم على التحصيل الدراسي.. ولكن خط الدفاع الأول ضد هذه المضاعفات يبدأ بإجراء التحاليل والاهتمام بالتثقيف الغذائي من اجل صحة أفضل للأمهات والأطفال. 

 رغم تعدد الأنواع المختلفة للأنيميا إلا أن أكثرها انتشاراً هي أنيميا نقص الحديد التي تعني نقصا في عدد كرات الدم الحمراء الناقلة للأكسجين لجميع أعضاء الجسم ابتداء من المخ إلى القلب مروراً بالعضلات وكل أعضاء الجسم وبالتالي فان هذا النقص يؤثر على وظائف هذه الأعضاء.

وتعد الأنيميا من اشد الأمراض التي تسبب خطورة صحية على الأم خلال فترة الحمل، فنقص الحديد الذي تصاب به الأم نتيجة للأنيميا خصوصاً أثناء الشهور الأولى يسمى بالأنيميا الطبيعية أو الفسيولوجية.. فهي ليست أنيميا ولكن ما يحدث أن هناك زيادة في نسبة البلازما أكثر بكثير من كرات الدم الحمراء. والمعروف أن البلازما هي السائل المكون للدم وعندما تزيد نسبة هذه البلازما عن كرات الدم الحمراء يحدث نوع من الأنيميا الخفيفة في الشهور الثلاثة الأولى فقط من الحمل حيث لا تقل نسبة الهيموجلوبين عن 11 جراماً. ومن هنا فيجب على كل سيدة حامل ان تتناول قرص حديد يومياً وذلك بعد الشهر الثالث من الحمل .

إن التغذية السليمة هي خط الدفاع الأول ضد أية مشاكل للمرأة الحامل
التغذية السليمة تعني الاهتمام بنوعية الأكل وليس كميته فيجب أن تغير من نوعية غذائها بمعنى الاهتمام بالبروتينات الحيوانية والنباتية، ويجب أن تكثر من الخضروات والفاكهة .
من أعراض الأنيميا بالنسبة للأم:
  • الشعور بالتعب
  • شحوب اللون
  • قصر النفس
  • الصداع
  • ضعف المناعة
  • عدم القدرة على التركيز
  • الرغبة في تناول أشياء غير عادية مثل الورق , التراب أو الفحم....
أما بالنسبة للطفل فإن نقص الهيموجلوبين يؤدي إلى نقص في تزويد الجنين بالأوكسين الكافي لإجراء العمليات الحيوية خلال فترة نموه مما يؤثر على نمو الجنين.
 

المرجع الوطني لمرضى السكري

المرجع الوطني لتثقيف مرضى السكري
كتاب  أكـــــــــــــــــــــــــــــــــــثر من رائع مجهود تشكر عليه وزارة الصحة

مريض السكري والرياضة



الرياضــــــــــ والسكري ــــــــــة

إن زيادة الوزن و قلة النشاط الحركي يؤثر سلبا على مدى استجابة خلايا الجسم للأنسولين.

لهذا تعتبر الرياضة علاجاً لمرضى السكري ، كما أنها تستخدم كجزء لا يمكن الاستغناء عنه في علاج السكري جنباً إلى جنب مع العلاج الغذائي والدوائي.

وقد أثبتت الدراسات أن التمارين يمكنها أن تخفض نسبة السكر في الدم وتزيد استجابة الخلايا للأنسولين لمدة تصل إلى 48ساعة.

والتمارين إذا لم يصاحبها زيادة في الأغذية الغنية بالطاقة يمكن أن تحسن التحكم في نسبة السكر و أن تزيد من القدرة على تحمل السكر الزائد بالدم وتزيد استجابة الخلايا للأنسولين.

ما هو التمرين المناسب؟

أي تمرين حركي و متوسط الشدة (كركوب الدراجة أو المشي السريع لمدة 30 – 60 دقيقة على الأقل ثلاث أو أربع مرات أسبوعيا كفيل بالحصول على نتائج طيبة و تنعكس على مستوى السكر بالدم.

هل تتسبب التمارين في أضرار لمريض السكر؟

هناك عدة أخطار يجب التنبه لها والوقاية منها

1.                        إفساد التوازن بين حاجة الجسم للطاقة و كمية الطاقة الموجودة في الغذاء


وهذا يعني إن مريض السكر معتاد على وجبات معينة تتناسب كميات السعرات الموجودة فيها مع احتياجات جسمه المعتادة، وعند البدء ببرنامج التمارين تزداد حاجة جسمه إلى الطاقة فتخفض مستوى السكر في الدم مشكلا خطورة على المريض.

و للوقاية ينبغي إتباع ما يلي:

·           إتباع أسلوب التدرج في ممارسة التمارين على مدى أسبوع و زيادة مدة التمرين اليومية بالتدريج.
·           تجنب التمارين الشاقة حتى يتم التحكم في نسبة السكر في الدم مثل المصارعة و حمل الأثقال و الكريتية.
·           تناول كميات كافية من السوائل خلال التمارين.

 2.                                  نزيف الشبكية أو انفصالها:

 

تحدث لمن يعانون من مشاكل في الشبكية بسبب السكري، ويجب تجنب التمارين الشاقة التي تستلزم الحركات السريعة أو الانحناء أو الاحتكاك باللاعبين الآخرين.
 

 3.                              انخفاض السكر عن المستوى الطبيعي

  
و تحدث عندما يزداد النشاط الحركي وتقل السكريات والنشويات في الغذاء.

و الوقاية منها عن طريق:

·           مراقبة مستوى السكر دوريا، خصوصا بعد وقبل التمرين.
·    تجنب حقن الأنسولين قبل التمرين بأقل من ساعة في الأطراف التي ستقوم بالمجهود الكبير  لأنه يتسبب بامتصاص كمية كبيرة من الأنسولين دفعة واحدة مما يؤدي إلى خفض مفاجئ في نسبة السكر ويمكن حقن الأنسولين في البطن.
·    تقليل جرعة الأنسولين أو زيادة كمية الغذاء قبل القيام بمجهود أو تمرين زائد عن المعتاد 0 لأن التمرين يعمل عملا مشابها لحقنة الأنسولين.
·           تجنب التمارين في الوقت الذي يكون فيه الأنسولين في أعلى مستوياته في الدم.
·           تناول وجبة خفيفة من الكربوهيدرات (نشويات – سكريات) قبل القيام بنشاط رياضي شديد أو طويل المدة.
·    القيام بنوع واحد من التمارين بانتظام أفضل من تغيير التمارين في كل مره لأن ذلك يضمن استقرار التوازن بين الغذاء و الطاقة ا المبذولة.
·           التوقف مباشرة عن التمارين ومراجعة الطبييب عند الشعور بأي من الأعراض مثل الدوخة أو الإجهاد.
  4.                                                        جروح الأقدام

هذه المشكلة خطيرة خصوصا عند من يعانون من نقص الإحساس في القدمين حيث يمكن أن تؤدي إلى جروح يمكن أن تتطور إلى غرغرينا  و من ثم البتر و لذا ينبغي :

·      ارتداء الأحذية الرياضية المناسبة بحيث لا تحتوي على أجزاء حادة أو تضغط على أجزاء القدم بشكل غير مريح.
·      تفحص القدمين بالنظر و البحث عن أي جروح قبل و بعد التمرين للعناية بها بالشكل الصحيح.
5.                                        مشاكل القلب و الأوعية الدموية


يجب القيام بفحص طبي قبل البدء بالبرنامج الرياضي للتأكد من سلامة القلب و الأوعية الدموية حيث إنه عند وجود مشاكل بالقلب أو الأوعية الدموية، ينبغي توخي الحذر في التمارين، و يحبذ أن تكون تحت إشراف طبي وأن تبدأ بتمارين خفيفة تزداد شدتها شيئا فشيئا.

6.                                         إصابات الجهاز الحركي

 


إذا كنا نهتم بالوقاية من الإصابات في الأصحاء فأنه من الأولى وقاية مرضى السكري منها حيث شفاءهم منها يأخذ وقتا أطول لهذا لابد من إتباع ما يلي:

§    اختيار الرياضة المناسبة للعمر و البنية الجسمانية و غير ذلك من الفروق الفردية
§    التدرج البطيء المدروس في زيادة شدة النشاط الحركي.
§     القيام بتمارين الإحماء قبل الرياضة و التبريد بعد الرياضة.
§     تجنب القيام بالتمارين زيادة عن اللازم و المعتاد.
§     لابد من استشارة الطبيب أو أخصائي العلاج الطبيعي حول البرنامج المناسب.

هذه المشكلة خطيرة خصوصا عند من يعانون من نقص الإحساس في القدمين حيث يمكن أن تؤدي إلى جروح يمكن أن تتطور إلى غرغرينا  و من ثم البتر و لذا ينبغي :

·      ارتداء الأحذية الرياضية المناسبة بحيث لا تحتوي على أجزاء حادة أو تضغط على أجزاء القدم بشكل غير مريح.
·      تفحص القدمين بالنظر و البحث عن أي جروح قبل و بعد التمرين للعناية بها بالشكل الصحيح.